 |
| جراحة تأنيث الوجه نحت الجبين ، وعظمة الحاجب ، و تجميل الأنف ، ونحت الفك ، و الذقن ، ورفع الشفة العليا ، وشد الوجه وزرع الشعر مع إنزال خط الشعر |
السمات الأنثوية مميزة. إنها أكثر أناقة وحساسية ولها مظهر ألطف.
بطبيعة الحال ، ستكون مستعدًا للتعرف على الوجه "الذكر" أو "الأنثوي" ، بغض النظر عن التفضيل الجنسي للفرد. ومع ذلك ، بالنسبة للبعض ، لا تتوافق هذه الجوانب المحددة مع جنسهم.
يمكن أن تساعدك جراحة تأنيث الوجه أو جراحة تأنيث الوجه في عيادة الجراحة التجميلية على الرغبة في أن يعكس واقعك الخارجي ذاتك الداخلية الحقيقية. يشير المصطلح إلى مزيج من تقنيات جراحة الوجه والفكين والجراحة التجميلية المصممة لتأكيد جنس الوجه ومواءمة الوجه.
أصبحت جراحة تأنيث الوجه مطلوبة بشكل متزايد من قبل النساء المتحولات جنسياً. ومع ذلك ، في حين أن العديد من مرضانا متحولون جنسيًا ، فإننا نقوم أيضًا بإجراء تقنيات مماثلة على النساء اللائي يشعرن ببساطة بالوعي الذاتي لوجههن ، والذي سيشعرن أنهن أكثر ذكورية.
على الرغم من أن الإجراءات اللازمة لتحقيق أهداف الشخص تخضع لتقدير المريض وطبيبه ، فإن التعديلات الشائعة تشمل الجبين والخدين والأنف والشفتين والعينين والفك. يعمل الدكتور شيثان ريدي وفريقه بشكل وثيق مع الميزات الحالية لكل مريض للتأكد من نتيجة طبيعية ومتناغمة.
يمكن أن يجمع تأنيث الوجه بين الإجراءات الجراحية وغير الجراحية التي يتم إجراؤها بمرور الوقت ، بما في ذلك:
- تجميل الأنف
- زراعة الوجه
-إنزال خط الشعر
-رفع الحاجب
-شد الشفاه
-الحقن
-تصغير الذقن
-تُستخدم عملية تجميل الأنف ، التي يشار إليها عادةً باسم تجميل الأنف ، منذ عدة سنوات لتشكيل الأنف وصقله ونحته. كجزء من تأنيث الوجه ، يمكن لهذه الجراحة إعادة هيكلة جسر الأنف لجعل شكل وحجم أنثوي أكثر كلاسيكية.
يأخذ الدكتور ريدي أقصى درجات الحذر في موازنة الميزات للحصول على نتيجة طبيعية. أثناء استشارتك ، سوف ينصحك بالشكل الأنسب لهيكل وجهك والنتيجة المرجوة.
يمكن أن تكون عملية تجميل الأنف إما مفتوحة (حيث يتم فتح أنفك أثناء الجراحة) أو إجراء مغلق يعتمد على رغباتك الجراحية. يتم إجراء العملية تحت التخدير العام لراحة المريض وبالتالي دقة الجراح.
تعمل غرسات الوجه على تغيير شكل الوجه بشكل ملحوظ ، وربما لن تخلق وجهًا أنثويًا أكثر نعومة ونعومة ولكن واضح المعالم. عندما يقوم بها جراح موهوب ، فإن الغرسات عادة ما تغير شكل الفك والذقن وعظام الخد لتكوين فكرة الوجه الأنثوي.
غالبًا ما تكون الجبهة العريضة والطويلة سمة ذكورية أو نتيجة لانحسار خط الشعر. غالبًا ما يتم تغيير كلاهما من خلال إجراء خفض خط الشعر ، والذي يؤدي إلى تشكيل الجبهة وتقصيرها ، مما يعطي الوجه مظهرًا أقل حدة أو تقدمًا في السن.
غالبًا ما يتم إجراء خفض خط الشعر في إجراء واحد ، مما يوفر وقتًا أقل للتعافي وشقًا واحدًا. عادة ما يتم إجراء خفض خط الشعر كجزء من تجديد شباب الوجه بالتزامن مع رفع الحاجب من خلال شق واحد.
يُعد وضع الحاجبين وشكلهما سمة مميزة للجنس. تميل النساء إلى امتلاك حواجب مقوسة أعلى من الرجال ، في حين أن الرجال لديهم حواجب أقل وأثقل وأكثر بروزًا.
رفع الحاجب يمكن أن يكمل تأنيث الجزء العلوي من الوجه ؛ تأطير العينين برشاقة. قد يؤدي رفع الحاجب بالتزامن مع خفض خط الشعر إلى جبهته الأكثر أنوثة.
قد يكون شد الشفاه إجراءً لا يقتصر فقط على تقصير المسافة بين أنفك وشفتك العلوية ، ولكن أيضًا قلب شفتك العليا قليلاً ، مما يمنحها منحنىًا أكثر وضوحًا. تستخدم شد الشفاه أيضًا في بعض عمليات تجديد شباب الوجه ؛ يقومون بتصحيح تدلي أعلى الشفة والذي يصاحب العمر في بعض الأحيان.
تهدف جراحة تصغير الذقن ، التي يُشار إليها أيضًا باسم رأب الذقن المنزلق ، إلى إعادة تشكيل العظام والأنسجة الهيكلية الأخرى بشكل معتدل لجعل محيط الوجه أكثر توازناً.
هذا الإجراء مناسب للمرضى الذين يجدون أن ذقنهم بارزة وهائلة للغاية ،
والتي تؤخذ في الاعتبار على أنها سمة ذكورية أكثر. كجزء من جراحة تأنيث الوجه ، غالبًا ما يتم هذا الإجراء لتحسين تعريف الوجه وتحقيق شكل أنثوي أكثر حساسية.
تعليقات
إرسال تعليق