دهون البطن
دهون البطن هي منطقة الجسم التي يتم علاجها في أغلب الأحيان عن طريق شفط الدهون. إنه مجال ذو أولوية عالية لكل من الرجال والنساء. من حيث التشريح الجراحي ، والنتائج التجميلية ، وراحة المريض أثناء وبعد شفط الدهون ، والمضاعفات المحتملة ، والبطن هو أيضا واحدة من أصعب من جميع المناطق التي يعالجها شفط الدهون متورم.
التعريف التشريحي السريري للبطن هو التجويف السفلي للجسم ، من الحجاب الحاجز إلى الأسفل ، والذي يحتوي على المعدة والأمعاء وأعضاء التغذية الأخرى ؛ في بعض الأحيان يشمل هذا تجويف الحوض. قد يشير البطن أيضا إلى السطح الخارجي للبطن.
هل تنمو الدهون مرة أخرى بعد شفط الدهون
لن تعود الدهون (وستظل النتائج المثالية سليمة) إذا حافظ المريض على "وزن ما بعد ليبو"."على سبيل المثال ، إذا كان وزن المريض 130 رطلا قبل عملية شفط الدهون وتم إزالة ما مجموعه 6 أرطال من خلال الإجراء ، فستبقى الدهون بعيدا إذا حافظ المريض على وزنه عند 124 رطلا أو أقل.
متى تظهر النتائج بعد عملية شفط الدهون?
اعتمادا على كمية الدهون التي تتم إزالتها ، يمكنك توقع رؤية النتائج النهائية بين 1-3 أشهر بعد العملية.
شفط الدهون في البطن العلوي
شفط الدهون من الدهون في المعدة العليا هو أكثر صعوبة من الدهون في المعدة السفلى في ضوء حقيقة أن المنطقة الوسطى العليا هي مفتول العضلات. على النقيض من انسحاب الجلد البسيط والنتائج السلسة التي يتم تحقيقها بانتظام في المنطقة الوسطى السفلى ، فإن شفط الدهون في المنطقة الوسطى العليا أكثر إزعاجا ، وقد لا تكون النتائج سلسة.
يحد التعقل غير المعقول بانتظام من الدقة والكمال اللذين يمكن تحقيقهما عن طريق شفط الدهون. مع شفط الدهون التقليدية باستخدام قنية أكبر وفقط عدد قليل من التخفيضات في القسم الوسطي السفلي ، كان شفط الدهون في المعدة العليا مجزأة في كثير من الأحيان.
قد يؤدي كل من تخفيض الوزن وشفط الدهون من الدهون الشرسوفية إلى ظهور خشونة أو عبور تجاعيد الجلد العلوي في المعدة. ينتج هذا المظهر غير المتوازن عن العناصر المصاحبة:
إخلاء الدهون التي امتدت مرة واحدة في الجلد شرسوفي المغطي, جنبا إلى جنب مع الجلد مجزأة انسحاب تنوعا, يجلب مكامن الخلل غرامة أو التنقير.
التوتير العام للدهون في المعدة العليا هو نتيجة لتنظيم سميك من الخيوط والأوراق الكولاجينية التي تربط الجلد بحزام العضلات العميق. في وقت لاحق تخفيض الوزن أو شفط الدهون ، لا تزال هذه العلاقات مفتول العضلات. عند النقطة التي يقف فيها المريض منتصبا ، تمدد الجاذبية أنسجة المعدة العلوية بينما تسحب الروابط الوترية الجلد في الاتجاه الآخر وتنتج التجاعيد. عند النقطة التي يكون فيها المريض راقدا ، على الرغم من ذلك ، ويتم تخفيف آثار الجاذبية ، تختفي هذه الطيات أو الطيات عادة.
عملية شفط الدهون في القسم الوسطي العلوي تري قد تميل إلى نتائج غير متوازنة. الآثار الظاهرة لشفط الدهون غير المتوازن سوف تتحول إلى أن تكون أكثر وضوحا مع زيادة الوزن الناتجة ، مع المساحات المركزية من الدهون العالقة الزائدة تتحول إلى أن تكون أكثر تميزا من المناطق المجاورة.
في كثير من المرضى من الوزن الطبيعي ، ببساطة ثلاثة إلى خمسة 1.5 ملم أديتس أو ميكروينشيسنس مطلوبة في الجزء الأوسط العلوي ل فينسترات الدهون تحت الجلد تري مع الجحور التي أدلى بها 16 قياس و 14 الاختيار ميكروكانولاس. بهذه الطريقة ، يمكن زراعة جزء كبير من شفط الدهون في المعدة العلوي باستخدام 14 فحصا و 12 قياسا من ميكروكانولاس ليس كثيرا 2 مم.
يوجد توضيح آخر للآثار الأكثر سلاسة لشفط الدهون في المنطقة الوسطى السفلى المتناقضة والمنطقة الوسطى العليا. بسبب حزام سكاربا ، قد لا توجد ارتباطات مباشرة بين اللفافة الجلدية والعضلية في المنطقة الوسطى السفلى. بهذه الطريقة وشاح سكاربا قد وسادة أو تخفيف آثار ربط وصلات الأنسجة مفتول العضلات إلى الأدمة.
نقطة النهاية لشفط الدهون في البطن
يجب على المتخصص الابتعاد عن شفط الدهون المفرط في القسم الأوسط ؛ يجب أن تكون نقطة النهاية معتدلة إلى حد ما. الهدف هو تقليل حجرة الدهون العميقة في المنطقة الوسطى ، مع كون الطبقة المتبقية من الدهون موحدة في السمك. حالة منتصف المنطقة في وقت لاحق شفط الدهون يجب أن يظن حالة بناء العضلات المعدة الأساسية. أفضل النتائج لذيذ ، في أي حال ، تتطلب أن طبقة ضئيلة من الدهون لا تشوبه شائبة البقاء على اتصال الجلد.
والهدف من ذلك هو تحقيق النتيجة التي تبدو ويشعر نموذجية. محاولة للقضاء على كل فصيص يمكن تصوره من الدهون في المعدة تحت الجلد يجلب بانتظام خيبة أمل متسامح. على الجزء العلوي من المعدة شفط الدهون يمكن أن يسبب كامل سمك الجلد الفساد ، حمامي ليبوراسبيراتيون عضلات البطن ، أو مظهر غير مفهومة أن يشعر أو يبدو غريبا. تبدو النتائج السلسة والمنتظمة أكثر حيوية للإجراءات الطبية التصالحية من النتائج الفاحشة.
رعاية ما بعد عملية شفط الدهون
دورة ما بعد الجراحة السريعة في وقت لاحق شفط الدهون في المعدة هو من هذا القبيل شفط الدهون في وقت لاحق من مناطق مختلفة.
بما أن التخدير المنتفخ له فترة طويلة ، فإن المرضى لا يحتاجون إلى مسكنات أخرى غير الأسيتامينوفين. عادة ما يعاني المرضى من أكبر قدر من الإزعاج أو اللمس بعد 36 إلى 72 ساعة من الإجراء الطبي. لا يوجد أي قيود على العمل النشط بعد العملية الجراحية الحساسة. يطلب من المرضى عدم البقاء في السرير ، ولكن بدلا من ذلك للتنزه داخل منزلهم أو الذهاب في نزهة قصيرة في الخارج مساء إجراء طبي.
يتم الاعتماد على المريض للاستحمام عدة مرات يوما بعد يوم بدءا من الصباح في وقت لاحق الإجراء الطبي. في اليوم التالي الإجراء الطبي ، بسبب التسرب المفتوح والضغط الهائل ، يكون مستوى التحسن التصالحي عاطفيا بشكل عام. على مدار الأيام القليلة التالية ، توقفت النفايات في وقت لاحق ومع تقدم عملية الإصلاح الاستفزازية ، هناك بداية تدريجية للتوسع. هذا توسيع المعدة تحت الجلد يمكن أن تحصر التواء إلى الأمام ؛ على سبيل المثال ، ربط الأحذية يتحول إلى اختبار بسيط.
عادة ما تستغرق الوذمة التي تحدث لاحقا في شفط الدهون في المنطقة الوسطى وقتا أطول لتحديد الوذمة في المناطق المعالجة الأخرى. مستوى معين من التفاوت ، يمكن إدراكه عن طريق الجس ، موجود عادة لمدة 4 إلى 12 أسبوعا. يستمر مستوى معين من وذمة التأليب تحت الجلد بشكل عام لمدة 3 إلى 4 أشهر.
الصرف المفتوح والضغط الثنائي
يعتمد مستوى التورم بعد العملية الجراحية على المريض المفرد بنفس الطريقة الدقيقة والنظر بعد العملية الجراحية. مختلف 1.5 ملم أو 2 ملم أديتس (نقاط الدخول نونسوتوريد) والضغط بعد العملية الجراحية مناسبة تقدم هدف سريع من توسيع ، تهيج ، حساسية ، وتورم. التورم هو الأكثر أهمية من هذه العقابيل بعد العملية الجراحية العادية. على الرغم من أن التوسيع والعذاب سيعيقان عودة المريض بسرعة إلى التمارين النموذجية ، إلا أن التورم هو مجرد مصدر قلق تصحيحي.
تعليقات
إرسال تعليق