عملية زراعة الشعر مراحلها وابرز مخاطرها

ما هي زراعة الشعر مراحلها مخاطرها ونتائجها؟ 

زراعة الشعر هي عملية جراحية تنقل الشعر إلى مناطق الصلع أو الرقيقة في فروة الرأس. يُعرف أيضًا باسم استعادة الشعر أو استبداله ، وعادة ما يكون للأشخاص الذين جربوا بالفعل علاجات أخرى لتساقط الشعر. يقوم أخصائيو الأمراض الجلدية (مقدمو الرعاية الصحية المتخصصون في الجلد) أو جراحو التجميل (مقدمو الرعاية الصحية المتخصصون في الإجراءات الترميمية) بإجراء عمليات زراعة الشعر.

مراحل نمو زراعة الشعر 

المزيد من الطعوم ستلتزم بالنصف الأمامي وسيتم التخطيط لإجراء ثاني لإكمال التحول لمعالجة التاج. كان من الممكن أن يعني اتباع نهج أكثر تحفظًا ارتفاع خط الشعر والحاجة إلى ترقيع أقل في إجراء ثانٍ محتمل إذا لزم الأمر. 
يعني ذلك أن خط الشعر الأقل عدوانية يعني ببساطة أنه قد تكون هناك حاجة لعدد أكبر من الطعوم في الإجراء الثاني لتغطية المنطقة الإضافية من الصلع / ترقق فروة الرأس. بالنسبة لأولئك المرضى الذين يعانون من محدودية إمدادات المانحين ، لن يوصى باستخدام خط الشعر الأكثر عدوانية.

 ومع ذلك ، كما يشير معرض الصور الخاص بنا ، يمكن أن يؤدي خط الشعر الأكثر تحفظًا أيضًا إلى تحول كبير وفوائد تجميلية كبيرة. كما يتضح من تحديث ما بعد العملية لمدة 6 أشهر أدناه ، فإن التأثير التجميلي نتيجة إجراء زراعة الشعر 5350 طعمًا مثيرًا للإعجاب وهو سعيد جدًا بالنتيجة حتى الآن.

ما هي مخاطر العلاج الجراحي لزراعة الشعر؟ 

عادةً ما يكون العلاج الجراحي لزراعة الشعر آمنًا أثناء إجراؤه من خلال جراح تجميل مؤهل وماهر ومرخص من مجلس الإدارة. ومع ذلك ، فإن الناس تتراوح بشكل كبير من ردود أفعالهم الجسدية وقدراتهم على الاستعادة ، والنتائج النهائية لا يمكن التنبؤ بها بأي حال من الأحوال. كما هو الحال في أي إجراء جراحي ، قد يحدث التلوث أيضًا.
 النزيف المفرط و / أو الندوب الضخمة ،

 التي تسمى أحيانًا ندوب "التمدد الخلفي" الناتجة عن التوتر ، قد تنجم أيضًا عن بعض إجراءات تخفيض فروة الرأس. في إجراءات الزرع ، هناك تهديد بأن عددًا من الطعوم لن "يأخذها".

 على الرغم من أنه من المعتاد أن يتساقط الشعر الموجود داخل السدادات قبل إعادة النمو في موقعه الجديد ، إلا أنه في بعض الأحيان تموت المسام وسدادة الجلد ويجب تكرار العلاج الجراحي. في بعض الأحيان ، سيلاحظ الأشخاص الذين يعانون من طعوم السدادة ظهور نتوءات صغيرة في فروة الرأس تتشكل في مواقع الزرع. 

يمكن تمويه هذه المناطق بشكل عام بالشعر المحيط. عندما يتقدم تساقط الشعر بعد العلاج الجراحي ، قد يؤدي ظهور "غير مكتمل" بشكل غير طبيعي أيضًا إلى نتيجة نهائية - بشكل أساسي إذا كان الشعر المتوضع حديثًا يقع بعد بقع من الشعر تبقى نحيفة. إذا حدث هذا ، فقد تكون هناك حاجة إلى علاج جراحي إضافي.

زراعة الشعر للنساء F.U.E.

 أو هي. يضمن أسلوب زراعة الشعر أقصى قدر من البحث العشبي عن تساقط الشعر أو الصلع عند النساء. نقوم بزرع الشعر من مؤخرة الرأس إلى المكان المراد التعامل معه باستخدام أدوات فريدة ، حيث يحافظ هؤلاء على مقاومتهم للهرمونات التي تسبب تساقط الشعر ، وبالتالي فإن الشعر السميك من الناحية الجمالية الذي يمكن أن يكون نتيجة لعملية زرع ناجح لا يهدده المساعدة في استخدام تساقط الشعر.

 إن استخراج بصيلات الشعر وزرعها ليس مؤلمًا على الإطلاق ، وقد لا تكون هناك حاجة حتى إلى الحد الأدنى من التخفيض في فروة الرأس ، مما يعني أنه من الواضح أنه لا توجد ندوب. لحسن الحظ ، نحن قادرون حتى على إجراء عملية زراعة الشعر دون تصغير الشعر في مكان الزراعة.

 ومع ذلك ، داخل المنطقة المانحة في جميع الحالات ، يجب تقليل الشعر القصير ، ولكن نظرًا لأن الشعر الطويل لا يسبب ذلك مشكلة ، لأنه قد يتم تمشيط الخصلات أعلاه في هذا المكان. ومع ذلك ، هناك مكسب مرغوب فيه أكبر لشعر النساء الأطول. في استراتيجيات زراعة الشعر ، يمكن ملاحظة ذلك في حالة F.U.E. 

زراعة الشعر ، أن هناك عددًا قليلاً من البقع في المكان الذي يتم التعامل معه ، والتي قد يكون من الصعب النظر إليها بالعين المجردة ، ولكن قد يكون ذلك سببًا للتحدي بين المرضى الذين وضعوا شعرهم قصيرًا جدًا جدًا. لذلك لديهم ميل لاختيار S.H.E. النهج الذي هو حقا أكثر تكلفة. بفضل أنواع الشعر الأطول لدى النساء ، يكفي في جميع الحالات تقريبًا استخدام مستحضر F.U.E. طريقة زراعة الشعر ، والتي تضمن أيضًا الحصول على شعر جمالي كثيف بشكل واضح.