حاسبة الحمل بالاسابيع والاشهرو مراحل تكون الجنين في بطن امه

 

حاسبة الحمل الدقيقة

تحسب الآلة الحاسبة  للحمل ما يلي: آخر دورة شهرية (LMP): تستخدم طريقة حساب الدورة الشهرية الطريقة القياسية لليوم الأول من آخر دورة شهرية بالإضافة إلى 280 يومًا لحساب تاريخ الاستحقاق. 

تاريخ انتهاء الدورة الشهرية بالموجات فوق الصوتية: إذا تم حساب تاريخ انتهاء الدورة الشهرية بواسطة الموجات فوق الصوتية خلال الأشهر الثلاثة الأولى ، يفضل أسلوب الحساب العكسي. هذا يحسب عمر الحمل الحالي ويعطي تاريخ الدورة الشهرية المقدر. تاريخ الحمل: إذا كان الحمل معروفًا (على سبيل المثال ، تاريخ التلقيح أو الإباضة أو استرجاع البويضة) ، فيمكن حساب تاريخ الاستحقاق بإضافة 266 يومًا.

 احسب الحمل الحالي باستخدام إحدى الطرق الأخرى ، ثم انتقل إلى هذا القسم واختر التاريخ الماضي أو المستقبلي. تاريخ الحمل المستقبلي أو الماضي: استخدمه لحساب التاريخ في فترة حمل معينة (أدخل بالأسابيع). أولاً ، احسب الحمل الحالي باستخدام إحدى الطرق الأخرى ، ثم انتقل إلى هذا القسم واختر g في العمر الثابت.

عوارض الحمل

1- تورم في الثديين. ...
2- الغثيان مع القيء أو بدونه. ...
3- زيادة التبول. ...
4- إعياء.
متى تبدأ أعراض الحمل؟
 قد تظهر أعراض الحمل المبكرة جدًا (مثل الحساسية للرائحة وألم الثدي) قبل أن تفوتك الدورة الشهرية ، بمجرد أيام قليلة بعد الحمل ، بينما قد تظهر علامات الحمل المبكرة الأخرى (مثل التبقيع) بعد حوالي أسبوع من لقاء الحيوانات المنوية بالبويضة .

مراحل تطور الجنين

التخصيب

خلال كل دورة شهرية يومية ، يتم إطلاق بويضة واحدة (بويضة) عادةً من أحد المبيضين ، بعد 14 يومًا تقريبًا من انتهاء الدورة الشهرية. يشار إلى إطلاق البويضة باسم الإباضة. يتم دفع البويضة إلى نقطة توقف على شكل قمع لإحدى قناتي فالوب.

عند الإباضة ، يصبح المخاط الموجود داخل عنق الرحم أكثر سوائل وأكثر مرونة ، مما يسمح للحيوانات المنوية بالدخول إلى الرحم بسرعة. في غضون خمس دقائق ، يمكن أيضًا أن تنتقل الحيوانات المنوية أيضًا من المهبل ، عبر عنق الرحم إلى الرحم ، وإلى المحطة ذات الشكل القمعي لقناة فالوب - نفس صفحة الويب القديمة للإخصاب.
إذا لم يعد يحدث الإخصاب الآن ، فإن البويضة تتحرك عبر قناة فالوب إلى الرحم ، حيث تتدهور ، وتمر عبر الرحم مع فترة الحيض التالية.

إذا اخترق حيوان منوي البويضة ، ينتج عن ذلك الإخصاب. تدفع الأهداب الصغيرة الشبيهة بالشعر التي تبطن قناة فالوب البويضة المخصبة (الزيجوت) عبر الأنبوب نحو الرحم. تنقسم خلايا البيضة الملقحة مرارًا وتكرارًا لأن اللاقحة تعمل أسفل قناة فالوب إلى الرحم. تدخل البيضة الملقحة الرحم في غضون ثلاثة إلى خمسة أيام.

إذا تم إطلاق بويضة وتخصيبها ، فإن الحمل ينطوي على جنين ، عادة (توأمان). نظرًا لأن النسيج الجيني في كل بويضة وفي كل حيوان منوي لا يختلف كثيرًا ، تختلف كل بويضة مخصبة. التوائم اللاحقة لهذا السبب توأمان أخويان. ينتج التوائم المتطابقون في النهاية بينما تنقسم البويضة الملقحة إلى أجنة بعد أن تبدأ في الانقسام. نظرًا لأن بويضة واحدة تم تخصيبها بمساعدة حيوان منوي واحد ، فإن النسيج الجيني الموجود داخل الأجنة هو نفسه.

من بيضة إلى جنين

مرة واحدة في الشهر ، يتم إطلاق البويضة من المبيض مباشرة إلى قناة فالوب. بعد الجماع ، تمر الحيوانات المنوية من المهبل عبر عنق الرحم والرحم إلى قناتي فالوب ، حيث يقوم أحد الحيوانات المنوية بتلقيح البويضة. تنقسم البويضة الملقحة (البيضة الملقحة) مرارًا وتكرارًا لأنها تتحرك عبر قناة فالوب إلى الرحم. أولاً ، ستصبح البيضة الملقحة كرة قوية من الخلايا. ثم ستصبح كرة ثقب من الخلايا يشار إليها باسم الكيسة الأريمية.

داخل الرحم ، يتم زرع الكيسة الأريمية داخل جدار الرحم ، حيث تتطور إلى جنين متصل بالمشيمة ومحاط بمساعدة الأغشية المحشوة بالسوائل.

بعد حوالي 6 أيام من الإخصاب ، تلتصق الكيسة الأريمية ببطانة الرحم ، بالقرب من القمة عادةً. تنتهي هذه العملية ، التي يشار إليها باسم الغرس ، بمساعدة استخدام اليوم التاسع أو العاشر.

جدار الكيسة الأريمية عبارة عن سُمك متحرك واحد إلى جانب وجوده في مكان واحد ، حيث تبلغ سماكته من 3 إلى 4 خلايا. تنمو الخلايا الداخلية الموجودة داخل المكان السميك لتصبح الجنين ، وتحفر الخلايا الخارجية في جدار الرحم وتنمو لتصبح المشيمة. تفرز المشيمة العديد من الهرمونات التي تساعد على استمرار الحمل. على سبيل المثال ، تنتج المشيمة موجهة الغدد التناسلية المشيمية البشرية ، والتي تمنع المبايض من تحرير البويضات وتحفيز المبايض لتوفير الإستروجين والبروجسترون بشكل مستمر. تحتوي المشيمة أيضًا على الأكسجين والفيتامينات من الأم إلى الجنين ونفايات المواد من الجنين إلى الأم.

تنمو بعض خلايا المشيمة لتكون طبقة خارجية من الأغشية (المشيمة) عبر الكيسة الأريمية النامية. تنمو الخلايا الأخرى لتكون طبقة داخلية من الأغشية (السلى) ، والتي تشكل الكيس الأمنيوسي. عندما يتم تشكيل الكيس (بمساعدة استخدام يوم 10 إلى 12 تقريبًا) ، يتم أخذ الكيسة الأريمية في الاعتبار على شكل جنين. يمتلئ الكيس الأمنيوسي بسائل نظيف (السائل الأمنيوسي) ويتوسع ليغلف الجنين النامي الذي يطفو بداخله.

تطور الجنين

الدرجة اللاحقة في التحسن هي الجنين ، الذي يتطور في الكيس الأمنيوسي ، أسفل بطانة الرحم من جانب واحد. تتميز هذه الدرجة بمساعدة استخدام تكوين الحد الأقصى من الأعضاء الداخلية وأنظمة الإطار الخارجي. تبدأ معظم الأعضاء في التشكل بعد حوالي ثلاثة أسابيع من الإخصاب ، أي ما يعادل خمسة أسابيع من الحمل (يرجع ذلك إلى حقيقة أن تاريخ الحمل يعود إلى اليوم الأساسي لإغلاق الدورة الشهرية للإناث ، أي قبل الإخصاب بأسبوعين). 

في هذا الوقت ، يستطيل الجنين ، مما يشير أولاً إلى شكل بشري. بعد ذلك بوقت قصير ، يبدأ المكان الذي يتحول إلى العقل والخيوط الشوكية (الأنبوب العصبي) في الزيادة. يبدأ القلب التاجي والأوعية الدموية الرئيسية في الزيادة مقدمًا - بمساعدة استخدام اليوم السادس عشر تقريبًا. يبدأ القلب التاجي بضخ السوائل عبر الأوعية الدموية بمساعدة استخدام اليوم 20 ،ويبدو أن خلايا الدم الوردية الأولية في اليوم التالي. تستمر الأوعية الدموية في الزيادة داخل الجنين والمشيمة.

يتم تصنيع جميع الأعضاء تقريبًا بشكل مطلق بمساعدة استخدام ما يقرب من 10 أسابيع بعد الإخصاب (أي ما يعادل 12 أسبوعًا من الحمل). الاستثناءات هي العقل والخيوط الشوكية ، والتي تحافظ على الشكل والزيادة في مرحلة ما من الحمل. تظهر معظم التشوهات (عيوب البداية) طوال مدة تكوين الأعضاء. خلال هذه الحقبة ، يكون الجنين أكثر عرضة لعواقب الكبسولات والإشعاع والفيروسات. لذلك ، يجب على المرأة الحامل الآن عدم تلقي أي لقاحات ضد الفيروس الحي أو تناول أي كبسولات طوال هذه الفترة حتى يتم أخذها في الاعتبار كأهمية لحماية صحتها (انظر استخدام الأدوية أثناء الحمل).

المشيمة والجنين في حوالي ثمانية أسابيع

في ثمانية أسابيع من الحمل ، كانت المشيمة والجنين ينموان لمدة ستة أسابيع. بيروقراطية المشيمة نتوءات صغيرة تشبه الشعر (الزغابات) التي تتوسع في جدار الرحم. الأوعية الدموية من الجنين ، التي تمر عبر الخيط السري إلى المشيمة ، تزداد داخل الزغب.

يفصل الغشاء النحيف دم الجنين داخل الزغابات من دم الأم الذي يتدفق عبر المسافة المحيطة بالزغب (المنطقة الداخلية). يقوم هذا الارتباط بما يلي:
- يسمح بتبادل المواد بين دم الأم ودم الجنين
- يمنع الجهاز المناعي للأم من مهاجمة الجنين نظرًا لحقيقة أن الأجسام المضادة للأم أكبر من أن يتم تخطيها عبر الغشاء - (الأجسام المضادة عبارة عن بروتينات يتم إنتاجها بمساعدة جهاز المناعة للمساعدة في حماية الإطار تجاه المواد الخارجية)
- يطفو الجنين في السائل (السائل الأمنيوسي) الموجود في كيس (الكيس الأمنيوسي).
مع تطور المشيمة ، فإنها تمد نتوءات صغيرة تشبه الشعر (الزغابات) في جدار الرحم. قسم الإسقاطات وإعادة التفرع في جمعية معقدة تشبه الشجرة. سيؤدي هذا الارتباط إلى زيادة كبيرة في مكان التلامس بين جدار الرحم والمشيمة ، من أجل تبادل المزيد من الفيتامينات والمواد المهدرة. تم تصميم المشيمة بالكامل بمساعدة استخدام 18 إلى عشرين أسبوعًا ، ومع ذلك فهي تحافظ على التطور في مرحلة ما من الحمل. عند التسليم ، تزن حوالي 1 باوند.

في الرحم ، تستمر الخلايا في الانقسام ، وتتحول إلى كرة ثقب من الخلايا يشار إليها باسم الكيسة الأريمية. 

مراحل تكون الجنين بالصور